مساندة المجتمعات هي مصدر اعتزازنا

في أرامكو، نسعى إلى تعزيز الإمكانات البشرية، وإطلاق العنان للمواهب، وتحسين حياة موظفينا وعائلاتهم والمجتمع بأسره.

ومن خلال إسهاماتنا وشراكاتنا، توفر مراكزنا المتخصصة مثل مركز "شمعة التوحد للتأهيل"، ومركز "أجيال للتعليم الشامل والمهارات الحياتية" (ACCEL)، الدعم والموارد اللازمة لتمكين الأفراد من ذوي الإعاقة.

بفضل التبرعات والشراكات، توفر مراكز مثل مركز "أجيال للتعليم الشامل والمهارات الحياتية" (ACCEL)، الوحيد في المنطقة الذي يقدم العلاج والتعليم لجميع الأشخاص ذوي الإعاقة، دعمًا أساسيًا للأفراد من ذوي الإعاقات المختلفة مثل التوحد، ومتلازمة داون، وتأخيرات النمو، من الطفولة إلى مرحلة البلوغ. كما يُعتبر مركز "شمعة للتوحد" من المراكز الرائدة التي تقدم رعاية متخصصة وخدمات مميزة للأفراد المصابين بالتوحد.

مروة مخدوم
مدير طبي في مركز أجيال للتعليم الشامل والمهارات الحياتية (ACCEL) 

"يوفر مركز "أجيال للتعليم الشامل والمهارات الحياتية" (ACCEL) برنامجًا شاملًا للأفراد من ذوي الإعاقة، حيث يبدأ برنامج التدخل المبكر من عمر 18 شهرًا ويستمر حتى سن أربع سنوات، ثم نعدّهم للمدرسة عبر تقديم برنامج تعليمي فردي مخصص لكل طالب."

فيليب تانر
مدير المركز التنفيذي في مركز أجيال للتعليم الشامل والمهارات الحياتية (ACCEL) 

"أعتقد أن هدف أرامكو توفير فرصة للعائلات والأطفال، تمكّنهم من أن يصبحوا مواطنين منتجين في المملكة."

شاهر المطرفي
مشرف عيادة في مركز شمعة للتوحد

"يعتمد مركز "شمعة للتوحد" على المناهج والتدخلات المثبتة علميًا، مثل: تحليل السلوك التطبيقي، العلاج الطبيعي، العلاج الوظيفي، علاج النطق والتخاطب، والتدريب على المهارات الحياتية اليومية.

تساعد هذه البرامج على تنمية التواصل والتفاعل الاجتماعي، وتنمية المهارات الأكاديمية، وتنمية المهارات الحياتية اليومية."

شهد بن نفيسة
مشرفة العيادات في مركز شمعة للتوحد 

"عن طريق إنشاء مركز "شمعة للتوحد"، لبّت أرامكو الحاجة الملحّة إلى توفير خدمات متخصصة لذوي اضطراب طيف التوحد في المنطقة.

أرامكو تدعم مركز "شمعة للتوحد" عن طريق توفير الدعم المادي، توفير التخطيط الإستراتيجي لإدارة مركز "شمعة للتوحد"، توفير الموارد المتخصصة لإنشاء بيئة مناسبة لذوي اضطراب طيف التوحد، وتوفير الدعم وإيجاد المصادر للموظفين في مركز "شمعة للتوحد"."

نتعاون مع المجتمع العالمي لبناء مستقبل تُتاح فيه فرص الإسهام والنجاح والازدهار للجميع.