تعرفوا على ماجد العتيبي
فيديو: نؤكّد التزامنا بتحويل الشمولية إلى جزء لا يتجزأ من أسلوب حياتنا
في هذا الفيديو، يشاركنا ماجد العتيبي، مدرّب في إدارة الأمن والسلامة، رحلته الملهمة في التغلب على إعاقته والاستفادة من تجربته لدعم مجتمعه.
يقول ماجد: "دائمًا أقول الصعود للقمة لا يحتاج إلى أقدام، بل يحتاج إلى إقدام وتوكل على الله سبحانه وتعالى. وأنا أرى نفسي الآن كيف أفيد الشركة من خلال الإعاقة التي مررت بها، إنني أقوم بنشر الوعي، سواءً لموظفي أرامكو أو حتى في المجتمع. ودعم أرامكو في هذا المجال كبير، والله يجزاهم خير".
ويضيف ماجد: "طبعًا أرامكو، من خلال عملي ومن خلال مشاركتي في التوعية، تحفزني إيجابيًّا لأن أعطي أكثر وأكثر. وأن أدعم نفسي وأطور من نفسي في هذا الجانب، وأن أبحث دائمًا عن الأفضل وأسعى إلى التميز. إنني أدعم المستفيدين من الأقران من ذوي البتور. وساهمنا أيضًا في أن ندعم مواهب مبتوري الأطراف من خلال الجري بالطرف الصناعي والمشاركة في المسابقات وتمكينهم حتى يشاركوا في المحافل الدولية باسم المملكة العربية السعودية، ولدينا مجموعة القدرة، تحت إشراف الموارد البشرية في أرامكو، وفيها يتناقشون كثيرًا عن إعاقاتهم وفي الأشياء التي يحتاجونها".
ويختتم ماجد حديثه قائلًا: "رأيت إعاقات أخرى، الكفيف والناس الذين يعانون من شلل نصفي أو من إعاقات أخرى، أي بشتى أنواع الإعاقات أرى أنهم يهتمون في كل الأشياء التي يواجهونها من تحديات، سواء من الأماكن، أو عن طريق التواصل مع الآخرين أو الموظفين الآخرين. مشاركة الشخص ذي الإعاقة في الحلول، هذا بحد ذاته نجاح".
يقول ماجد: "دائمًا أقول الصعود للقمة لا يحتاج إلى أقدام، بل يحتاج إلى إقدام وتوكل على الله سبحانه وتعالى. وأنا أرى نفسي الآن كيف أفيد الشركة من خلال الإعاقة التي مررت بها، إنني أقوم بنشر الوعي، سواءً لموظفي أرامكو أو حتى في المجتمع. ودعم أرامكو في هذا المجال كبير، والله يجزاهم خير".
ويضيف ماجد: "طبعًا أرامكو، من خلال عملي ومن خلال مشاركتي في التوعية، تحفزني إيجابيًّا لأن أعطي أكثر وأكثر. وأن أدعم نفسي وأطور من نفسي في هذا الجانب، وأن أبحث دائمًا عن الأفضل وأسعى إلى التميز. إنني أدعم المستفيدين من الأقران من ذوي البتور. وساهمنا أيضًا في أن ندعم مواهب مبتوري الأطراف من خلال الجري بالطرف الصناعي والمشاركة في المسابقات وتمكينهم حتى يشاركوا في المحافل الدولية باسم المملكة العربية السعودية، ولدينا مجموعة القدرة، تحت إشراف الموارد البشرية في أرامكو، وفيها يتناقشون كثيرًا عن إعاقاتهم وفي الأشياء التي يحتاجونها".
ويختتم ماجد حديثه قائلًا: "رأيت إعاقات أخرى، الكفيف والناس الذين يعانون من شلل نصفي أو من إعاقات أخرى، أي بشتى أنواع الإعاقات أرى أنهم يهتمون في كل الأشياء التي يواجهونها من تحديات، سواء من الأماكن، أو عن طريق التواصل مع الآخرين أو الموظفين الآخرين. مشاركة الشخص ذي الإعاقة في الحلول، هذا بحد ذاته نجاح".