المُلتقى الدولي للمسؤولية الاجتماعية 2024
فيديو: الزامل يوضّح أهمية الشراكات في الارتقاء بالأثر المجتمعي للمبادرات النامية
وضّح نائب الرئيس للشؤون العامة، الأستاذ خالد الزامل، أهمية الشراكات في الارتقاء بالأثر المجتمعي للمبادرات النامية وذلك خلال مشاركته في المُلتقى الدولي للمسؤولية الاجتماعية 2024 بالرياض.
وقال الزامل: "على مدى تسعين عامًا، اتخذنا على عاتقنا مسؤولية المجتمعات من حولنا. نركز على تطوير الجوانب الفكرية والإبداعية إضافةً إلى اقتصاد المملكة. ومن ناحية البيئة، عملنا بجهد على الحفاظ على الموائل الطبيعية وحمايتها ودعم الأنظمة البيئية داخل المملكة. وبينما نركز على هذا، نتوسع أيضًا عالميًا ونحن نحمل هذه المفاهيم الرئيسة. لذا، حيثما كنا في أنحاء العالم، نقوم بأعمال تدعم المسؤولية الاجتماعية، وأنا هنا أتحدث عن بصمتنا في العالم، من الصين إلى تشيلي إلى باكستان وحتى بولندا".
وأضاف الزامل: "أحد أهم الدروس التي تعلمناها مع مرور الوقت أن للشراكات عالية الجودة قيمة عالية، سواءً في مجال الأعمال بالنظر إلى المشاريع المشتركة والاستحواذات التي تقوم بها الشركة، أو في مجال المسؤولية المجتمعية للشركات. لذا، سأتحدث عن رعايتنا للفورمولا1 على سبيل المثال. كجزء من رعايتنا لدينا برنامج فورمولا1 في المدارس. مما مكننا من فتح الفرص لما يزيد عن 50 دولة و500 ألف طالب وطالبة ليشاركوا في برامج العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات. تجعلهم متحمسون بمجال الهندسة والرياضيات والتقنية، وأكثر ما يبعث على الفخر هو رؤية النهائيات العالمية لبطولة أرامكو للفورمولا1 في المدارس، التي نستضيفها بفخر في المملكة هذا العام".
وقال الزامل: "على مدى تسعين عامًا، اتخذنا على عاتقنا مسؤولية المجتمعات من حولنا. نركز على تطوير الجوانب الفكرية والإبداعية إضافةً إلى اقتصاد المملكة. ومن ناحية البيئة، عملنا بجهد على الحفاظ على الموائل الطبيعية وحمايتها ودعم الأنظمة البيئية داخل المملكة. وبينما نركز على هذا، نتوسع أيضًا عالميًا ونحن نحمل هذه المفاهيم الرئيسة. لذا، حيثما كنا في أنحاء العالم، نقوم بأعمال تدعم المسؤولية الاجتماعية، وأنا هنا أتحدث عن بصمتنا في العالم، من الصين إلى تشيلي إلى باكستان وحتى بولندا".
وأضاف الزامل: "أحد أهم الدروس التي تعلمناها مع مرور الوقت أن للشراكات عالية الجودة قيمة عالية، سواءً في مجال الأعمال بالنظر إلى المشاريع المشتركة والاستحواذات التي تقوم بها الشركة، أو في مجال المسؤولية المجتمعية للشركات. لذا، سأتحدث عن رعايتنا للفورمولا1 على سبيل المثال. كجزء من رعايتنا لدينا برنامج فورمولا1 في المدارس. مما مكننا من فتح الفرص لما يزيد عن 50 دولة و500 ألف طالب وطالبة ليشاركوا في برامج العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات. تجعلهم متحمسون بمجال الهندسة والرياضيات والتقنية، وأكثر ما يبعث على الفخر هو رؤية النهائيات العالمية لبطولة أرامكو للفورمولا1 في المدارس، التي نستضيفها بفخر في المملكة هذا العام".