في قلب المنطقة الشرقية في المملكة، يقع أحد الكنوز المخبّأة: حقلُ الجافورة للغاز غير التقليدي. يحوي حقلُ الجافورة حوالي 229 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز، و75 مليار برميل من المكثّفات في مكامنه، ممّا يجعله أكبر حقل للغاز الصخري في الشرق الأوسط.
هذا الكمّ الهائل من الاحتياطات، من المتوقع أن يجعل المملكة واحدة من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعيِّ في العالم، وأن يرسم الطريق لبداية حقبة جديدة في مجال الطاقة بالمملكة.
تتعدى أهمية حقل الجافورة الأرقام إلى كونه مكانًا واعدًا لتحقيق التحوّل في قطاع الطاقة. ونعمل على توفير المزيد من الغاز للصناعات المحلية، واستبدال السوائل في توليد الطاقة؛ لنُسهم في تنويع مصادر الطاقة المحلية ودفع النمو الاقتصادي. ونعمل أيضًا على الاستفادة من مواردنا الغنيّة بالاعتماد على قوّة التِّقنيات، بإمداد الطاقة محليًا وعالميًا، بدءًا من منشآتنا المتطورةِ لغاز الجافورة، وحتى مرافق رِياس لتجزئة سوائل الغاز الطبيعي ومرافق معمل الجُعَيمة.
ويُسهم حقل الجافورة في تمهيد الطريق نحو توليد طاقة أكثر كفاءةً، ممّا يدعم طموحَنا في تحقيق الحياد الصِّفريِّ بحلول العام 2050م. إضافةً إلى ذلك، من المتوقع أن يشكّل حقل الجافورة حجر الأساس في تطوير مبادراتنا في مجال الهيدروجين، ممّا يدعم دمج قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق في قطاع البتروكيميائيات، ويعزّز مكانتَنا كإحدى أكبر شركات الطاقة المتكاملة في العالم.
حقل الجافورة، ليس مجرّد مشروع، بل رؤيةً تتحقق يومًا بعد يوم.
إنّه تصوّر جديد للطاقة وانطلاقة أخرى تدفعنا نحو الأمام.
هذا الكمّ الهائل من الاحتياطات، من المتوقع أن يجعل المملكة واحدة من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعيِّ في العالم، وأن يرسم الطريق لبداية حقبة جديدة في مجال الطاقة بالمملكة.
تتعدى أهمية حقل الجافورة الأرقام إلى كونه مكانًا واعدًا لتحقيق التحوّل في قطاع الطاقة. ونعمل على توفير المزيد من الغاز للصناعات المحلية، واستبدال السوائل في توليد الطاقة؛ لنُسهم في تنويع مصادر الطاقة المحلية ودفع النمو الاقتصادي. ونعمل أيضًا على الاستفادة من مواردنا الغنيّة بالاعتماد على قوّة التِّقنيات، بإمداد الطاقة محليًا وعالميًا، بدءًا من منشآتنا المتطورةِ لغاز الجافورة، وحتى مرافق رِياس لتجزئة سوائل الغاز الطبيعي ومرافق معمل الجُعَيمة.
ويُسهم حقل الجافورة في تمهيد الطريق نحو توليد طاقة أكثر كفاءةً، ممّا يدعم طموحَنا في تحقيق الحياد الصِّفريِّ بحلول العام 2050م. إضافةً إلى ذلك، من المتوقع أن يشكّل حقل الجافورة حجر الأساس في تطوير مبادراتنا في مجال الهيدروجين، ممّا يدعم دمج قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق في قطاع البتروكيميائيات، ويعزّز مكانتَنا كإحدى أكبر شركات الطاقة المتكاملة في العالم.
حقل الجافورة، ليس مجرّد مشروع، بل رؤيةً تتحقق يومًا بعد يوم.
إنّه تصوّر جديد للطاقة وانطلاقة أخرى تدفعنا نحو الأمام.
